يعد اختيار الشكل الصيدلاني وتطويره من العلوم الصيدلانية المهمة والدقيقة ، وتختلف الأشكال الصيدلانية للأدوية عن بعضها البعض لأسباب عديدة ، ومن هذه النقطة أوضح في منشوراته لماذا تتخذ الأدوية عدة طرق مختلفة. . الأشكال الصيدلانية ، لسبب يتمثل هدفه الأساسي في تنظيم تسجيل وتداول ومراقبة المستحضرات والمواد الخام التي تدخل في تصنيعها حيثما ورد ذكرها في القوانين واللوائح والقرارات التنظيمية ذات الصلة.
أسباب جرعات مختلفة من الأدوية
وأوضحت هيئة الأدوية أن النماذج تختلف عن بعضها لعدة أسباب ، وهي كالتالي:
– الحصول على تأثير سريع للدواء ، مثل أشكال الجرعات عن طريق الوريد ، وأشكال جرعات الاستنشاق ، والجهاز التنفسي.
إخفاء أي طعم أو رائحة غير مرغوب فيها للدواء ، مثل الكبسولات ، والمعلقات ، والأقراص المغلفة ، إلخ.
توفير الأدوية التي تتمتع بالثبات والفعالية والأمان للاستخدام في ظل ظروف تخزين مناسبة محددة ، مثل الأدوية في شكل مسحوق الذي يذوب قبل تناول الدواء.
حماية جزيئات الدواء من التأثير الحمضي لسوائل المعدة بعد تناوله عن طريق الفم ، مثل الأقراص المغلفة المعوية.
إدارة الأدوية بمعدلات محددة وتأثير علاجي طويل الأمد لفترات طويلة ، مثل الأقراص والكبسولات والمعلقات طويلة المفعول أو طويلة المفعول.
توفير الأدوية التي تستهدف عضوًا معينًا لتفعيلها ، مثل الأقراص والكبسولات وما إلى ذلك.
توفير وسيلة لإعطاء الأدوية الضعيفة أو غير القابلة للذوبان في الماء ، مثل المعلق.
توفير جرعات سائلة معقمة وخالية من الجسيمات ، على سبيل المثال الحقن وقطرات العين.
وفي سياق منفصل ، ذكرت الهيئة المصرية للأدوية أن شكل الجرعة هو طريقة إنتاج الدواء “مادة فعالة للدواء” ليأخذها المريض أو يستخدمها بشكل مناسب ، مثل اختيار شكل الجرعة ، التي يتم من خلالها تناول الدواء. تدار ، تعتمد على الخصائص الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية للمواد الفعالة والمواد الصيدلانية الموجودة في الدواء.