سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته -دعاء البرق والرعد- دعاء الريح – دعاء نزول المطر

يعتبر البرق والرعد ونزول المطر من الظواهر الكونية التي يرسلها الله لعباده من أجل ذكره وشكره على مخلوقاته ، وقد وصانا رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام بالذكر والدعاء عند رؤية البرق والرعد ونزول المطر .

سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته:

  • “سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته”، و”اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلَا عَلَيْنَا اللَّهُمَّ عَلَى الْآكَامِ وَالطَّرَابِ، وَبُطُونِ الأوْدِيَةِ، وَمَنَابَتِ الشَّجَر”.
  • اللَّهم صَيْبًا نَافِعًا، اللَّهُمَّ صَيِّبًا هَنِيئًا، اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك، اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها. وشر ما أرسلت به.
  • اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا ولَا عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ علَى الآكَامِ والظِّرَابِ، وبُطُونِ الأوْدِيَةِ، ومَنَابِتِ الشَّجَرِ.
  • اللهم لا تهلكنا بغضبك وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين، اللَّهمَّ اسْقِ عِبادَك وبهائمَك، وانشُرْ رحْمتَك، وأَحْيِ بلدَك الميِّتَ، سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه.

دعاء نزول المطر:

(مُطِرْنَا بفَضْلِ اللَّهِ ورَحْمَتِهِ) (اللَّهمَّ صيِّبًا نافعًا),(اللَّهمَّ اسْقِ عِبادَك وبهائمَك، وانشُرْ رحْمتَك، وأَحْيِ بلدَك الميِّتَ).(سبحانَ الذي يسبحُ الرعدُ بحمدِه والملائكةُ من خيفتِه).
دُعاء رؤية المطر: اللهمَّ صيبًا نافعًا الدُعاء.

بعد نزول المطر: مطرنا بفضل الله ورحمته.

يستحب الدعاء أثناء المطر؛ لحديث سهل بن سعد مرفوعًا: “ثنتان لا تُردَّان – أو قلَّما تردان: الدُّعاء عند النداء، وعند البأس حين يلحم بعضهم بعضًا”، وفي لفظ: “ووقت المطر”؛ رواه أبو داود.

اللهم اسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً نافعاً غير ضار، اللهم اسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً نافعاً غير ضار.

اللهم أنت الله لا إله إلا أنت الغنى ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث، واجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغاً إلى حين.

اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، ‏وأعوذ‎ ‎بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به ،اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته”.

دعاء البرق والرعد:

عن عبد الله بن الزبير- رضي الله عنه – موقوفاً عليه أنه كان إذا سمع صوت الرعد ترك الحديث، وقال : ” سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ، ثم يقول: إن هذا الوعيد شديد لأهل الأرض”. رواه البخاري

سبحان الذي يُسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته.

دُعاء الريح: اللهمَّ إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أُرسلت به، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أُرسلت به.