اذا كان المصاب يعاني من أثر صدمة أو رضوض فإن عليك أن تتجنب تحرك رقبتة صح أم خطأ
وجود مخلوقات حية تتزاوج فيما بينها في مكان واحد في وقت ما يسمى



إذا أصيب المصاب بكدمات أو كدمات فهل يمتنع عن تحريك رقبته؟ هناك العديد من الإرشادات التي يجب مراعاتها عند علاج المرضى حتى لا تؤذهم ، وفي السطور القادمة سنتحدث عن إجابة هذا السؤال من خلالها حيث سنتعرف على أهم المعلومات عن الصدمة وكيفية التعامل معها . معها بالتفصيل.

إذا كان الضحية يعاني من صدمة أو كدمات ، فتجنب تحريك رقبته

الجواب هو البيان الصحيح ، حيث يجب تجنب تحريك الرقبة في هذه الحالة لأن ذلك قد يؤدي إلى العديد من المضاعفات الخطيرة للأوعية الدموية ، حيث أن الكدمات هي نوع من الإصابات التي يمكن أن يعاني منها كثير من الناس عند تعرضهم لصدمة ، السقوط أو الحادث ، حيث أن الكدمة هي اندلاع بعض الأوعية الدموية نتيجة إصابة أو مشكلة في الجلد. في البداية ، يكون لون الكدمة غامقًا ويميل إلى الأسود أو الأزرق ، ويكون على شكل كدمة على الجلد. يصبح الجلد أفتح تدريجياً حتى يصل إلى لون البشرة الطبيعي. في معظم الحالات تختفي هذه الكدمات من تلقاء نفسها دون تدخل طبي ، ولكن إذا شعرت بأي أعراض غير طبيعية فعليك استشارة الطبيب ، فقد يشير ذلك إلى حالة خطيرة وشديدة. إصابة الأوعية الدموية التي تتطلب التدخل الطبي.

طرق علاج الصدمات

هناك طرق عديدة يمكن من خلالها معالجة مشكلة الكدمات في الجسم ، ومن أهمها ما يلي:

  • استخدام العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات وكذلك مسكنات الآلام من الأدوية التي تعمل على التخلص من الالتهابات والألم المصاحب للصدمات.
  • يؤدي وضع أكياس الثلج على المنطقة المصابة إلى تقليل الالتهاب والتورم وتقليل الكدمات وتسريع الشفاء.
  • اضغط على الكدمة بضمادة ضاغطة ، لأن ذلك يقلل من التورم والالتهاب ويساعد على الشفاء.
  • تجنب بذل جهود مضنية أو تدليك المنطقة المصابة وتأكد من الراحة ورفعها قدر الإمكان.

أخيرًا أجبنا على السؤال: إذا أصيب الضحية برضوض أو كدمات ، فهل يجب أن تتجنب تحريك رقبته؟ كما تعلمنا أهم المعلومات عن الكدمات وكيفية حدوثها وكذلك طرق العلاج والعديد من المعلومات الأخرى حول هذا الموضوع بالتفصيل.