عاجل:: سبب وفاة محند اوسعيد بلعيد في الجزائر .. محند أوسعيد بلعيد ويكيبيديا

أعلنت وسائل إعلام جزائرية ، مؤخرًا ، وفاة محند أوسعيد بلعيد أو محمد سعيد المتحدث الرسمي السابق باسم رئاسة الجمهورية الجزائرية ، الذي كان في صفوف حزب جبهة العدل ووزيرًا للإعلام سابقًا. في تقرير إخباري جاء بمثابة صدمة كبيرة لجميع السياسيين في الولاية الجزائرية.

بحسب أنباء في وسائل الإعلام الجزائرية ، توفي محمد أوسعيد بلعيد أو المتحدث السابق باسم رئيس الجزائر محمد أوسعيد أو محمد بوسعيد بلعيد ويكيبيديا ، في الساعة الخامسة مساءا في مستشفى عين النجا بالعاصمة. . الساعة العاشرة صباح اليوم الثلاثاء 31 مايو 2022 ، عن عمر يناهز 75 عامًا ، أمضى عدة عقود في الحياة السياسية وخدم الدولة الجزائرية.

في 29 ديسمبر 2019 ، عيّن الرئيس عبد المجيد تبون بلعيد محند أوسعيد مستشارًا له لوزير الاتصالات والمتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية ، وتم إنهاء خدمته في 12 أكتوبر 2021.

امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي ببرقيات العزاء بوفاة مهند أوسعيد بلعيد في الجزائر ، حيث نعى العديد من الشخصيات السياسية والإعلامية الذين كانوا على اتصال به منذ فترة طويلة على وفاته.

سبب وفاة مهند أسيد بلعيد – محمد سعيد بلعيد

وبحسب تقارير إعلامية جزائرية ، تحدثت اليوم عن سبب وفاة مهند أوسعيد بلعيد حيث يعاني من المرض منذ فترة طويلة وتم نقله إلى مستشفى عين النعاج في الأيام الماضية. أعلن هذا الصباح.

محمد بوسعيد بلعيد ويكيبيديا

مهند أوسعيد بلعيد: مواليد 1947 سياسي ووزير سابق ، يتولى حقيبة الاتصالات والإعلام ، ومؤسس جبهة الحرية والعدالة. الجزائر.

من جانب آخر ، شغل السيد مهتاد أوسعيد بلعيد منصب وزير الإعلام وتقلد مناصب مختلفة في المجال الإعلامي ، حيث أشرف على إدارة عدد من الصحف ووسائل الإعلام.

يرتبط اسم محمد السعيد بأحمد طالب الإبراهيمي ، وزير خارجية الجزائر الشهير بلعيد ، عندما كان مديرًا لحملة الإبراهيمي الانتخابية خلال الانتخابات الرئاسية عام 1999 وقبل الانتخابات الرئاسية لعام 2009. الحزب السياسي “حزب العدالة والحرية”.

الوظائف والمسؤوليات

شغل مناصب مختلفة وتولى مهام مختلفة ، وعمل مدرسًا لفترة ، وكان مديرًا للعديد من الصحف والمؤسسات الإعلامية.

تولى إدارة المركز الجزائري للإعلام والثقافة (1973-1974) وصحيفة “الشعب” اليومية (1976-1980) في بيروت ، ثم مدير عام وكالة الأنباء الجزائرية (1981). -1982) مدير الصحافة والإعلام والمتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية (1982-1983).

عمل وزيرا مستشارا في السفارة الجزائرية بالمملكة العربية السعودية ومثل الجزائر في منظمة المؤتمر الإسلامي (1983-1986) وكان سفيرا في البحرين (1986-1989). عمل استاذا في المعهد الدبلوماسي العماني بمسقط (1992-1998).

عين وزيرا للاتصالات في حكومة عبد المالك سلال من سبتمبر 2012 حتى سبتمبر 2013.

ارتبط اسم السعيد بوزير الخارجية الجزائري أحمد طالب الإبراهيمي ، حيث كان مدير الحملة الانتخابية خلال رئاسة 1999 و 2004.

وأسس مع الإبراهيمي حزبا ذا ميول إسلامية يسمى “حركة الولاء والعدالة” ، لكن السلطات الجزائرية رفضت الترخيص له ، بدعوى أنه يضم أعضاء في “جبهة التحرير الإسلامية” المحظورة.

وقبل الانتخابات الرئاسية لعام 2009 أسس حزبا جديدا يسمى “حزب العدالة والحرية” ولم يحصل على ترخيص حتى بداية عام 2012. واحتل المركز السادس في هذه الانتخابات من خلال المشاركة المستقلة.

في 28 يناير 2012 انتخب رئيسا لحزب الحرية والعدالة الجزائري.