نجاح دمج أطفال التوحد بمدارس التعليم العام بسبب
وجود مخلوقات حية تتزاوج فيما بينها في مكان واحد في وقت ما يسمى



نجاح دمج الأطفال المصابين بالتوحد في المدارس العامة لأن العديد من الأطفال يولدون ولديهم صعوبات محددة ومواقف خاصة ويحتاجون إلى معاملة خاصة ، سواء في المنزل أو المدرسة أو في أي مكان يتواجدون فيه بشكل جماعي مع أشخاص آخرين ، والأطفال المصابون بالتوحد يعانون من حالة وصفها بالحب. العزلة والابتعاد عن الآخرين ، لذا فإن عملية دمجهم مع زملائهم في الفصل ليست سهلة على الإطلاق وتلقي بعبء كبير على المدرسة وأولياء الأمور على حد سواء ، وسيتم توضيح أهم المعالم في هذا الموضوع من خلال هذا المقال من.

نجاح دمج الأطفال المصابين بالتوحد في المدارس الحكومية بسبب

إن تدريب المعلمين على التعامل مع مثل هذه الحالات الخاصة والتخطيط الواعي لطرق التعامل مع المرضى ذوي الاحتياجات الخاصة هو سبب نجاح تجربة دمج الطلاب المصابين بالتوحد مع زملائهم في الفصل ، وتركز الدول المتقدمة على إجراء دورات تحضيرية وتدريبية مكثفة للمعلمين الذين يتعاملون مع هذا النوع من الإعاقة. الطلاب بالإضافة إلى وجود متخصصين ومرشدين نفسيين واجتماعيين في المدارس يساعدون في التعامل مع مثل هذه الحالات ونشر الوعي بين المعلمين والطلاب الأصحاء حول كيفية التعامل مع الطلاب المرضى.

ما هو مرض التوحد

التوحد أو اضطراب طيف التوحد هو حالة خاصة يعاني منها بعض الأطفال لأن الدماغ لا يتطور بالطريقة التي من المفترض أن يتطور بها. مريض التوحد لبعض أنماط السلوك التي يقوم بها بشكل متكرر.

أنماط السلوك التوحد

يقوم المريض المصاب بالتوحد ببعض الحركات التي لوحظ أنها تتكرر في جميع مرضى التوحد ، وقد تتضمن حركاته وأنشطته أحد الأنماط التالية:

  • قم بتدوير أو المصافحة والرفرفة بشكل مستمر ودائم.
  • ضرب الرأس أو القيام بحركات من شأنها الإضرار بالمريض.
  • امتلاك لغة جسد غريبة وحركات خاصة به وردود أفعال مبالغ فيها.
  • أن تكون حساسًا للمس أو الصوت أو أي نوع من الاتصالات الحسية أو المرئية أو الصوتية مع الآخرين.
  • ألعاب التقليد والخيال لا ترضيه.

وفي الختام أوضح أن نجاح دمج الأطفال المصابين بالتوحد في مدارس التعليم العام يعود إلى تدريب وتأهيل وإعداد المعلمين للتعامل مع مثل هذه الحالات بكفاءة عالية ، بالإضافة إلى أهم المعلومات عن مرضى التوحد وسلوكهم. . .