التكفيت هو التطعيم بأسلاك من الفضة أو الذهب
وجود مخلوقات حية تتزاوج فيما بينها في مكان واحد في وقت ما يسمى



التكفيت: التطعيم بالأسلاك الفضية أو الذهبية. ساهمت الحرف اليدوية في تنمية العديد من الدول والحضارات خاصة تلك التي تعتمد على صناعة المعادن. ولعل حرفة التقويد التي اشتهرت في مصر في العصر المملوكي ، هي إحدى هذه الحرف التي سنتعرف عليها من خلال السطور القادمة.

ما هو فن الكي؟

Takfit هو أحد الفنون التي تعمل على تزيين معدن أقل قيمة بمعدن أغلى ثمنا ، مثل تزيين النحاس بالفضة أو الذهب ، حيث يتم رسم اللوحة ، والتي عادة ما تكون عبارة عن زخارف نباتية أو هندسية أو رسومات حيوانية أو نقوش بالخط العربي ، ثم على لوحة معدنية لحفر خطوط الرسم ، ثم يتم نصب أسلاك من الذهب أو الفضة ، بكل طريقة حرفية للدخول في مسار الحفرة وتصبح جزءًا من اللوحة.

التكفيت هو التلقيح المتبادل بأسلاك الفضة أو الذهب

التكفيت: التطعيم بأسلاك من فضة أو ذهب ، والعبارة صحيحة. التكفيت: نقش على النحاس ومطعم بالذهب والفضة. إنها حرفة يدوية لا تتداخل مع التكنولوجيا. اشتهرت هذه الحرفة بتزيين السيوف والمباخر ومستحضرات التجميل والخلخال وكراسي العشاء.

الفرق بين الاختناق والتطعيم

التدبير والتطعيم من الصناعات اليدوية التي تتطلب مجهودًا كبيرًا ، ولمعرفة الفرق بينهما نقدم تعريفًا لكل منهما:

  • التكفيت: وهي إحدى طرق تزيين وتزيين المعادن ، حيث يتم نقش خطوط اللوحة ، ثم يتم حشو هذه الخطوط بأسلاك من الذهب أو الفضة بطرق متتالية وحرفية ، بحيث يدخل السلك مجرى الرسم. الرسم. حفر.
  • التطعيم: تتم عملية التطعيم عن طريق نقش الرسم على الصفيحة المعدنية ثم طلاء المثقاب بالفضة أو أي معدن آخر مفضل ، ومنه نجد أن اللاحقة هي إحدى طرق التطعيم ، ولكن يمكن تعتبر أفضل طريقة.

تاريخ التعويض

يعود فن التكفيت إلى العصر المملوكي وخاصة البحرية المملوكية حيث عرف المصريون هذا الفن الجميل وبلغوا ذروة جماله وشهرته في تلك الفترة. تزخر متاحف الفن الإسلامي بالعديد من الروائع الرائعة والنادرة ، بعضها يخص الحرفي محمد بن سنقر البغدادي السمري ، الذي يعتبر أشهر أعماله في هذا الفن.

بعد مقالنا عن إتمام التطعيم بالأسلاك الفضية أو الذهبية ، سنكون قد عرفنا عن هذا الفن وتاريخه والفرق بينه وبين التطعيم.