الان:: رقم الوليد بن طلال الواتس اب و ابرز الطرق المتاحة للتواصل المباشر معه
بحث عن خبراء الصحة الشخصية



الآن :: رقم الواتس اب الوليد بن طلال وأبرز الطرق المتاحة للتواصل المباشر معه. أهلا بك. سنتحدث اليوم عن موضوع رقم الوليد بن طلال واتس اب وأبرز الطرق المتاحة للتواصل المباشر معه.

يرغب الكثير من المواطنين في المملكة العربية السعودية في التواصل مع صاحب السمو الأمير الوليد بن طلال ، أو التواصل مع سكرتيرته على رقم الاتصال ، وسنعرض لكم جميع وسائل الاتصال المتاحة ، ورقم الواتساب الخاص بالوليد بن طلال ، و رقم مؤسسة الوليد الخيرية في المملكة العربية السعودية. تقع في مدينة الرياض ، وتجدر الإشارة إلى أن هذه المؤسسة تعمل على مساعدة الفقراء والمحتاجين مالياً من أجل توفير احتياجاتهم ، بالإضافة إلى توزيع المساكن والسيارات عليهم. وأكد الوليد بن طلال أن مكتبه جاهز لاستقبال جميع مكالمات المواطنين السعوديين لتقديم طلبات المساعدة.

رقم الوليد بن طلال WhatsApp

من خلال مؤسسته ، يقدم الكثير من الدعم والمساعدات المختلفة للمواطنين السعوديين من ذوي الدخل المحدود والفقراء من خلال البرامج الخيرية التي يقدمها والتي يمولها من ماله الخاص. من الممكن التواصل مع المؤسسة أو حجز موعد. التعيين بإحدى الطرق التالية:

  • التواصل مع مكتب الوليد بن طلال من خلال الرقم التالي: 00966112110000.
  • يمكنك التواصل مع مؤسسة الوليد بن طلال للمساعدة عن طريق إرسال رسالة على البريد الإلكتروني التالي:
  • كما يمكنك التواصل من خلال التسجيل في موقع Alwaleed Philanthropies المسؤول عن تقديم كافة المساعدات سواء داخل المملكة العربية السعودية أو خارجها.
  • الوليد بن طلال الواتس اب رقم 00966577009972.
  • الوليد بن طلال رقم جوال 0505555555.
  • كما يمكن التواصل عبر حساب الوليد بن طلال علي

طرق التواصل مع مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية بالرياض

أعلنت المؤسسة عن توفير رقم للتواصل مع الموظفين بهدف تقديم الشكاوى أو الاستفسارات ، وذلك باتباع ما يلي:

  • التواصل من خلال الرقم 0096611211.
  • اتصل بالمؤسسة على WhatsApp على 00966577009972.
  • أو إرسال رسالة إلى البريد الإلكتروني الخاص بالمؤسسة وهو
  • كما نوضح أن مكتب الأمير الوليد بن طلال الكائن بقصره جاهز طوال اليوم لتلقي رسائل المواطنين على تطبيق واتس آب بإرسال رسالة على الرقم 0096611211000 لطلب المساعدة أو الاستفسار أو الشكاوى. . .