موسى الخنيزي هو أحد مخطوفي الدمام من قبل خاطفة الدمام ،الذي خرج عن صمته وتحدث في سناب شات عن معاناته في حياته السابقة: “تربيت في بيئة قذرة”،حيث تحدث عن تفاصيل معيشته ورفقائه من المختطفين خلال الفترة الماضية وعلاقتهم ببعضهم البعض.
ويذكر أن خاطفة الدمام مريم هي امرأة تورطت في خطف ٣ أطفال من الدمام قبل نحو ثلاثة عقود وقامت وتعليمهم والإنفاق عليهم بسخاء كأنهم أولادها لكن بعد 27 عاما بدأت خيوط الجريمة تتكشف بالتدريج.
وفي مقابلة سابقة له عبر برنامج «ياهلا» عبر قناة روتانا خليجية قال :إنه تعرض مع بقية المختطفين لمضايقات من عائلة «خاطفة الدمام» بعد القبض عليها.
وأضاف: «كانوا ناس خسيسة… تبحث عن الكمال، ولن يحصلوا عليه»، مشيرًا إلى أنه لا يستطيع الحديث عن تفاصيل القضية، لأنه ممنوع من ذلك من الجهات المختصة.
وأشار إلى أن توجهه للتنازل عن الحق الخاص هدفه دفع الخاطفة للاعتراف بالجرائم الأخرى التي ارتكبتها، لإسعاد ذوي هؤلاء المخطوفين وإعادتهم إليهم.
وفي وقت سابق كان قد تحدث عن مفاجأة حول إصداره كتابًا جديدًا الفترة المقبلة، يتناول خلاله الكثير من المعلومات والحقائق التي لم تظهر للناس عن القضية.
