إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب
بحث عن الاشكال الرباعية



وإيذاء البدن بالبول يعتبر نجاسة ، وعدم الاحتراز منها من كبائر الذنوب كما هو معلوم. إن إيذاء الجسم بأي نوع معروف من النجاسة يعتبر عند البعض من كبائر الذنوب ، والبول نجاسة يجب غسلها جيداً بعد ذلك ، وسنتعرف في مقالنا التالي هل الجسد بالبول كبير. الخطيئة. الذنوب بالدليل الشرعي.

وإيذاء البدن بالبول يعتبر نجاسة ، وعدم الحرص عليها من كبائر الذنوب

النهي عن إصابة الجسم ببعض البول وعدم الحرص عليه ، وعدم التفريق بين البول والاستعاذة منه. بل اعتبرها كثير من الناس من كبائر الذباب ، بما في ذلك الذبابة. لأن أعظم عذاب في القبر هو البول ، وهذا يدل على جدية وضرر عدم الحرص على التبول ومنه ، ودليل ذلك: قال النبي – صلى الله عليه وسلم – في الحديث. عن عبد الله بن العباس: (مر النبي صلى الله عليه وسلم بسور المدينة ، أو مَكَّةَ ، فَسَمِعَ صَوْتَْسَانْبِ يُعَقِقالِه. ثُمَّ قالَ: بَلَى ، كانَ أحَدُهُما لا يَسْتَتِرُ مِن بَوْلِهِ ، قال لكِ ، وكانَ الآخَرُ يَمْشِي باسمِيمَةِ. : ربما يجب أن يخفف لهم ما لم يجفوا (أو: حتى يجفوا) ، لذلك فإن عدم الابتعاد عن البول كان سبباً في عذاب السيد. تغطية نفسه: أي أنه لم يضع شريكا بينه وبين بوله.

طريقة تحضير الاستنجاء بالماء

الاستنجاء: إزالة النجاسة ، وتطهير مكانها ، والتنظيف بالماء للتنظيف. بل يفضل استخدام الماء مع الصابون لتنظيف الجسم. بل إنه ينطوي على مزيد من التطهير والنظافة ، ولكن إذا كان الإنسان يغلب على الأرجح إلى النقاء بقوة الماء ، فلا يشترط استعمال اليد في التنظيف. أما إذا لم يشتبه في طهارة المكان وطهارته ، فيجب في هذه الحالة استعمال اليد لتطهير وتنقية محل البول أو النجاسة. لأن ما لا يمكن القيام به إلا بالواجب. يرتاح قليلا ، ويجيد فرك المكان بيده حتى يطهر ويطهر ، ولا يلزمه غسل ​​ما بداخل المخارج “. وخلاصة القول: الماء وحده معقم ، ولا يشترط استعمال الصابون ، وإذا بقيت رائحة النجاسة في المحل ، ولم تزول إلا بالصابون ، فلا يلزم استعمال الصابون لوقوعه. ضائقة.

وفي نهاية مقالنا علمنا أن إصابة الجسم بالبول يعتبر نجاسة ، وعدم الحرص عليها من كبائر الذنوب ، لكن بعض العلماء اعتبرها كالذهب من كبائر الذنوب. ولا تمكث في المرحاض لفترة طويلة.