الان:: افتتاح المدرسة السنغافورية العالمية في قلب العاصمة السعودية الرياض
بحث عن الاشكال الرباعية



الآن :: افتتاح المدرسة السنغافورية الدولية في قلب العاصمة السعودية الرياض. أهلا بك. سنتحدث اليوم عن موضوع افتتاح المدرسة السنغافورية الدولية في قلب العاصمة السعودية الرياض.

أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض ، اليوم ، عن افتتاح مدرسة سنغافورة الدولية ، عالم واحد ، إحدى المدارس التابعة لمؤسسة مدارس سنغافورة العالمية ومقرها الرياض. كما أن الاستثمار في المملكة والمدارس الجديدة والمدارس الجديدة المتقدمة الأخرى سيخلق أنظمة تعليمية متنوعة في المملكة ، فضلاً عن توفير مناهج تعليمية معترف بها عالميًا ، بالإضافة إلى أفضل أنظمة التعليم القائمة على أسس علمية وخبرات طويلة.

افتتاح مدرسة سنغافورة الدولية

جاء ذلك الافتتاح ضمن برنامج استقطاب العديد من المقار العالمية ، ويهدف البرنامج إلى التواجد في المملكة ، الأمر الذي سيجعل المملكة سوقًا مصغرة للعالم بالعديد من المزايا في العديد من الجوانب الاجتماعية ، وأهمها التعليم. . .

افتتاح المدرسة السنغافورية

يشار إلى أن 44 شركة عالمية حصلت على ترخيص لفتح مقر إقليمي في العاصمة السعودية الرياض ، ورئيس قطاع التعليم م. وقال مازن بن أحمد تمار ، إن استقطاب المدارس الدولية هو امتداد للعديد من الخطوات الهادفة إلى تفعيل نظام تعليمي رفيع المستوى ، مما سيؤدي بالتأكيد إلى تحسين الفرص التعليمية لسكان مدينة الرياض. وأكد أن المؤسسات الدولية التي تم اجتذابها إلى الأراضي السعودية تساهم في تحسين قطاع التعليم ، وستجعل العاصمة الرياض من أفضل المدن جودة وإحدى أكثر المدن العالمية تنافسية بحلول عام 2030. قال السيد أتول تيمور نيكار ، مدرسة موسى الدولية ، إن مدرسة One School World الدولية تمتلك أساليب تعليمية متطورة ، ولهذا السبب تؤمن بالتعليم الشامل لتمكين الشباب وتزويدهم برؤية أفضل وأكثر شمولاً. وأكد أن المدرسة عملت على تلبية احتياجات العصر من حيث المتطلبات وأساليب التعليم التكنولوجي المتقدمة. وأضاف أن One World School تلتزم بجميع الطلاب من خلال توفير محتوى تعليمي متنوع وقوي. مما سيمكنهم من التفوق في المستقبل على المستويين المحلي والعالمي ، وأكد أن المدرسة توفر بنية تحتية حديثة وعالية الجودة ودقيقة ضمن بيئة رقمية فعالة ومؤثرة بشكل إيجابي من أجل نقل مهارات الطلاب إلى المهارات التي يجب أن تكون متاحة في الشباب بما يتماشى مع القرن الحادي والعشرين.