دعاء يا مولج الليل في النهار مكتوب أول ليلة من العشر الأواخر

 دعاء يا مولج الليل في النهار مكتوب أول ليلة من العشر الأواخر، فالعشر الأواخر هي أيام مباركة وخير أيام العام يحرص المسلمون على التوجه لله تعالى بالطاعات والعبادات والصلاة والقيام وقراءة القرآن وغيرها من أشكال التقرب لله تعالى  ،ودعاء يا مولج الليل في النهار هو دعاء عظيم البركة والأجر والثواب .

دعاء يا مولج الليل في النهار مكتوب أول ليلة من العشر الأواخر:

يا مولج الليل في النهار، ومولج النهار في الليل، ومخرج الحي من الميت، ومخرج الميت من الحي، يا رازق من يشاء بغير حساب، يا الله يا رحمن، يا الله يا رحمن، يا الله يا رحمن، يا الله يا رحمن، يا الله يا رحمن، لك الأسماء الحسنى والأمثال العليا والكبرياء والآلاء أسألك أن تصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ.

وأسألك ببسم الله الرحمن الرحيم إن تجعل اسمي في هذا اليوم الشريف من السعداء، وروحي مع الشهداء، وعملي مقبولاً، وحسناتي في عليين وذنوبي مغفورة يا رب العالمين، وأسألك أن تهب لي يقينا صادقاً يباشر قلبي، وإيماناً يُذهب الشك عني، وأسألك قلباً خاشعاً، وعلماً نافعاً، وأسألك العافية من كل بلية، وأسألك تمام العافية، وأسألك دوام العافية، يا ولي العافية جمل علي بالستر والسلامة والعافية في الدين والدنيا والآخرة.

اللهم إني أسألك أن تبارك لي فيما قسمت لي، وآتِني في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقني عذاب النار،وعذاب الحريق، وعذاب السعير، وعذاب الجحيم، وعذاب الحميم، وعذاب السموم، وعذاب الخزي في الدنيا والآخرة، وأعوذ بك من العذاب الأدنى، وأعوذ بك من العذاب الأكبر.

اللهم صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وارزقني في هذه الليلة شكرك وذكرك والرغبة إليك، والإنابة والإخلاص والخشوع والإخبات واليقين لما يرضيك عني، يا أرحم الراحمين، اللهم صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، ولا تردني خائباً ولا مقبوحاً، واجعلني من المقبولين، وفي الآخرة من الفائزين، برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله وسلم.

يا مولج الليل في النهار ومولج النهار في الليل يارب السموات والأرض يا آله الاولين والآخرين يا أرحم الراحمين اشفي مرضانا ومرضى المسلمين.

يا مُولِجَ اللَّيْلِ فِي النَّهارِ، وَمُولِجَ النَّهارِ فِي اللَّيْلِ يا رازِقَ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ اجْعَلَ اسْمي في هذِهِ اللَّيْلَةِ فِي السُّعَداءِ وَاِساءَتي مَغْفُورَةً، وَهَبَ لي يَقينَاً تُباشِرُ بِهِ قَلْبي، وَاِيماناً يُذْهِبُ الشَّكَّ عَنّي.