لحظة حلم…. عبدالقادر الغامدي

  • 1/2

  • 2/2

عيناي تفتقد سحرها ، كلامك يخبرني بشيء عنك ، يكسرني ، يقلب كل موازين ..!

بالنسبة للأنثى التي تغطي الفراغات بداخلك ، هل تغمض عينيك وتأكل الفيضان في تفاصيل الحلم القادم من خلف الغيوم؟

هل أنا مجنون؟! بصراحة ، لا أعرف. قالوا منذ زمن طويل إنه ليس مهمًا جدًا بالنسبة لي.

أنام ​​معك وسأستيقظ بالتأكيد على ما حلمت به ، فيضان أجمل المشاعر الأنثوية التي ما زالت تطاردني

وذات مساء سأرقص من أجلك ، يا إلهي ، سأزرع ورودي بين أعشاش الغناء في صدرك

اقترب مني ، عانقني ، عانقني ، عانق قلبي ، مرر شفتي بعيدًا ، قريبًا ، في وطنك.

دع شفتي تشعل إعلان الفتنة ، باحثًا عن الدفء الذي يحركه ، ويشعله ، ويخرجني ، ويخرجه من عالم عالمنا.

ودعنا نستمتع بجمال اللحظة ، نحن مجانين ، نضحك ، نرقص ، نبكي ، نقع في الحب ، ترتدي فستان الحلم. العذراء حلم. لا أحد في العالم قريب. بهيجة. لا يوجد أحد في العالم مثلك.

لقد أظهرنا لكم زوارنا الكرام أهم تفاصيل خبر لحظة الحلم .. عبد القادر الغامدي علي نتمنى أن نقدم لكم جميع التفاصيل بوضوح وبمزيد من الموثوقية والشفافية في هذا المقال. .

نود أيضًا أن نذكرك بأن هذا المحتوى قد تم نشره مسبقًا على الموقع وربما تم التحقق منه أو تعديله أو اقتباسه أو نقله بالكامل من قبل فريق التحرير ، ويمكنك قراءة ومتابعة التطورات حول هذا الموضوع. أخبار من المصدر الرئيسي.

أنا صحفي بمهنة الصحافة المكتوبة والشفوية وأعمل في جمع ونشر الأخبار بكل التفاصيل وكل ما يتعلق بالفعاليات السياسية والفنية الدولية والمحلية وترجمتها.