حديث عابر ….بقلم / حنان المحمدي

  • 1/2

  • 2/2

كان حوارًا مثمرًا مع أحد أصحاب الأسلوب الأدبي المتميز حول ظلال النص المكتوب في ذهن القارئ. تتجول وتتجول وتختلط في أعماقنا ، وتبقى هذه المعاني في أذهاننا حتى يتم تطبيقها من خلال نص أدبي تتراقص فيه الحروف على الألحان المخفية ، حيث يشعر المؤلف والقارئ بنفس الشيء ، وكلاهما يمكن أن يترجم إلى لغة. حالته النفسية وظروفه البيئية قد لا يكون القارئ والمؤلف مختلفين. هناك الكثير لفهم جوهر النص ، لكن لكل منهما طريقته الخاصة في المشاركة في النص وتصفح معانيه لما يرونه من خلال النصوص. المعاني المجردة وحتى في بعض الأحيان يمكن أن تتحول إلى نص آخر يعيش فيه القارئ ، وشيء من حياته والأحداث التي تدور فيه قد تأثرت به سلباً أو إيجاباً. أصبحت ملكا للناس العاديين.

عرضنا لكم ، زوارنا الكرام ، أهم تفاصيل الحديث الأخير …. بقلم / حنان المحمدي علي في هذا المقال نتمنى أن نقدم لكم جميع التفاصيل بشكل أوضح وأكثر إقناعاً. والشفافية إذا كنت ترغب في متابعة المزيد من أخبارنا ، يمكنك الاشتراك معنا مجانًا عبر نظام التنبيه الخاص بنا في متصفحك أو من خلال الانضمام إلى القائمة البريدية ونتطلع إلى تقديم جميع الابتكارات لك.

نود أيضًا أن نذكرك بأن هذا المحتوى قد تم نشره مسبقًا على الموقع وربما تم التحقق منه أو تعديله أو اقتباسه أو نقله بالكامل من قبل فريق التحرير ، ويمكنك قراءة ومتابعة التطورات حول هذا الموضوع. أخبار من المصدر الرئيسي.

أنا صحفي بمهنة الصحافة المكتوبة والشفوية وأعمل في جمع ونشر الأخبار بكل التفاصيل وكل ما يتعلق بالفعاليات السياسية والفنية الدولية والمحلية وترجمتها.