واصل تهديداتك كما يحلوا لك

واصل تهد..يداتك كما يحلوا لك، في المرة الأولى هددت بالعقوباتِ ولم تُفلح، وفي المرة الثانية هددتنا بالإقصاء وعدم اللعب وهنا نحنُ سنلعب، والآن تعاود الكرة بتصريحاتٍ جديدة.

نحن ندرك جيداً حجم المرارةِ والألم التي سببها لك بيريز وندرك حجم القهر والضغينة في قلب محتكر المباريات لقنواته على الريال ومجده وتاريخه وكيف أنفق مئات مئات الملايين دون أي لقبٍ أوروبي.

ولكن الذي نصحك بالتهد..يد والتشويش وكثرة الهرا.ء والتصريحات، ضحك عليك ولم يخبرك أن هذه التصرفات لطالما كانت العنصر الأهم لاستفزاز الريال وإظهاره كأسدٍ مفترس، رونالدو أخر.س بلاتر يوماً، والآن دورك حينَ تناصر تشيلسي!